ويشير التقرير إلى استخدام الشركة لمعمارية التصنيع 7 نانومتر لإنتاج المعالج الجديد، والذي من المتوقع أن يطرح في الأسواق في عام 2018،
حيث يفترض ان يتم إطلاق المعالج الجديد بعد عام من التاريخ المقرر لإطلاق المعالج الآخر الذي يحمل الاسم الرمزي نابولي، والذي يتكون من 32 نواة ومصنع وفق معمارية تصنيع 14 نانومتر.
ويدعم المعالج الجديد 96 مهمة او وظيفة يمكنها العمل معا بالتوازي بالتوازي مع ذلك، على أن تقوم الشركة بإنتاج إصدار لاحق بعدد أنوية أقل وبسعر أقل ليتم استعماله في حواسيب سطح المكتب، ومن المتوقع أن تحتاج الرقاقة الجديدة إلى ما يتراوح بين 35 و 180 واط لكي تعمل.
ويظهر التقرير الجديد نية شركة أي إم دي للإنتقال من تقنية التصنيع 14 نانومتر إلى 7 نانومتر وتخطي تقنية التصنيع 10 نانومتر، والتي تعتزم شركة إنتل استخدامها في معالجها القادم الذي يحمل الاسم الرمزي Cannonlake والذي من المفترض أن يصدر في النصف الثاني من عام 2017.
تجدر الإشارة إلى قيام شركة أي إم دي AMD بالإعلان في شهر أبريل / نيسان عن بطاقة الرسوميات الجديدة راديون برو ديو راديون الموالية الثنائي التي قالت إنها أسرع بطاقة رسوميات للألعاب في العالم، والتي تمتاز بقدرتها على دعم محتوى الواقع الافتراضي VR.
إرسال تعليق